ماجد ياسين
بمثلما ننتصر للكثير من القضايا الحقوقية والإنسانية والمجتمعية فالدكتورة د.نورية الأصبحي تم أخذ أرضها ولها خمس سنوات من محاكم لمحكمين وحين يكون الحكم لا يمتثل إسحاق يعقوب لتسليمها أرضها بحجة انها لم تسورها
فكانت فحوى شكواها على النحو التالي
اسحاق رئيس الجمعية السكنية لأعضاء هيئة التدريس في جامعة إب وهي جمعية تنظمها الجامعة اداريا فقط ولا دخل لها بالجانب المالي، قام هشام اسحاق بتسليمي البصيرة بعد ان دفعت له المبلغ اقساط من راتبي ومبلغ كاش، فسلمني البصيرة بعد محاولات اقناع لأنه كان يماطل حتى يحقق ربح كبير في المبالغ المورده له بنكيا واستثمارها في شراء الاراضي وبيعها والاستفادة من وجود مبالغ أعضاء الجميعة من دكاترة جامعة إب، لهذا كان يماطل في تسليمها، استعنت بشخصيات كان ضمنهم وكيلي العميد عرفات شرف، سلمني البصيرة بعد ان قام بعدة جرائم يعاقب عليها القانون وهي: خان الأمانة كونه رئيس الجمعية، وجريمة ثانية أنه بيع الأرض لشخص أخر من خارج الجمعية، وجريمة ثالثة أنه باع ما لا يملك، وجريمة رابعة أنه ادعى أن ناصر المرهبي الذي باع له أرضي أنه نهبها. واستمر بارهاقي على مدى ست سنوات بين المحاكم والقضاء، والوساطات، حتى اننا لم نتمكن من تسوير الارض ولم يتمكن المرهبي من البناء، فاحتكمنا لعدة محاكم لكنه كان يتهرب، ويتعلل بأعذار مرضية، حتى خضع الجميع لحكم وكيل محافظة إب القاضي يحيى القاسمي اطلع على كل الأوراق، واكتشف الجرائم، فحكم باسترداد أرضي، وتعويض ناصر المرهبي بأرض أخرى من أراضي الجمعية، ووضعوا الحدود والعلامات، بحضور مشايخ وأعيان والوكيل ومهندسين الجمعية، لكنه لم يحتكم لقانون ولا عقل، في نفس اليوم ازال الحدود من أرضي قبل ان يتم بناء السور، وقام بالتهديد عبر الحسابات الوهمية التي لا تمتلك محتوى وتعليقات قص ولصق من منشور لأخر، وافتراء معززة كل ذلك بالإثباتات والشهود الاعتباريين، اطالب القاضي القاسمي وكيل محافظة إب في تنفيذ الحكم، باسترجاع ارضي ورد اعتبار جامعة إب كوني احد اعضاءها، وتعويضي خساراتي المعنوية والمالية، واقامة العدل وارساء سيادة القانون. اثق في عدالة قضيتي واناشد قادة المجتمع وتحمل مسؤولية القيم الإنسانية وارساء العدالة والأمن العام ومناصرتي حتى استلام الأرضي، فليس سهلا ما مررت به.
#استعادة_أرض_الدكتورة_نورية_الأصبحي_ولنرسيها_عدالة #أقم_الضبط