مواطنون “للبلاد الان “العولقي القائد الشجاع الذي حافظ على تماسك وقوة جبهات محور الضالع

اذا أطلق عليه صفة القائد فهو يستحق لأن تعامله ونجاحه أكبر من تلك الصفة والصفات والواقع يقول ذلك .
العميد الركن هادي العولقي قائد اللواء 30 مدرع قائد محور الضالع من خلال ممارساته فهو اكبر من المنصب لأن الميدان والحكمة في القائد هي وراء كل صفة فهو القائد الذي صنع تماسك كبير وقوة في محور الضالع منذ تولية المنصب ، فكل المشاكل صغيرة وكبيرة يتبناها ويسعى لحلها ولايتراجع أبدا مهما كانت العوائق وهذا ما جعله يحظى بحب واحترام كبير بين أفراده وكل المكونات العسكرية في الجبهة .
غرد الكثير وراء المصالح والتدخل في القضايا المدنية ومنها الأراضي لكنه كان مختلفاً عن الجميع فلا يهتم ولا يلتفت لذلك وهذا ما جعل قوياً لانه مهتم بالجبهة يرتب صفوف افراده ووحدات المحور .
العميد الركن هادي العولقي قائد اللواء 30 مدرع قائد محور الضالع منذ توليه كان له الدور الكبير في التماسك بين القوات العسكرية في المحور وهمه كيف يصنع الإنتصار وحضوره القوي في الميدان صنع تماسك وانسجام واذاب كل التباينات الذي يعمل ليل نهار على حلها .

يقول مواطنون أن العميد العولقي القائد الوحيد الذي غرد خارج سرب الأراضي والفيد وابتعد تماماً عن التدخل في شؤون المؤسسات وهذا ما كشف أن هدفه كبير.
يتعمد البعض إلى إثارة الشائعات والتضليل والتسوية بصورته الناصعة البياض والذي لا تحتاج إلى أي تلميع وسلوكه القويم ، لكنه يثق بنفسه و بخطواته واعطت الهيئات العسكرية ثقه فيه أنه لا يلتفت الى الصغائر وهذا ما جعله يكبر لدى الجميع .
العولقي يؤمن بالهدف الذي يناضل من أجله لدحر مليشيا الحوثي وسعيه لبناء جسور القوة ويكون صانع الإنتصار الذي يخطط له.
العميد هادي العولقي قائد متواضع التصقت روحه وقلبه في المترس يعيش حياة المقاتلين ويشاركهم ولا يعرف الخوف أبداً ولم يقصر مع مقاتلين المحور أبداً .
وفي مرحلة صعبة جمع بين السياسي والعسكري ورص صفوف الجبهات ودعمها وفق الإمكانيات ، وما يميزه أنه لا يحب التلميع ولايهتم بالحديث عن الدور الذي يقوم به لكن الواقع يشهد بإن له الدور الكبير الذي حققه من تماسك وانسجام في الجبهة..
تحية للقائد الذي رسم صورته في الميدان وحمل بندقيته مثل أي فرد وقاتل وهتفت روحه ننتصر أو نموت ..نبحث عن هكذا قادة عظماء بعكس البعض الذين يبحثون عن الصفة و لا تعرف لهم مكان في قلوب المقاتلين ولا حضور لهم في الميدان.

تعليقات الفيس بوك
Exit mobile version