الميسري يهدد: إما تطبيق الشق العسكري من اتفاق الرياض أو سندخل عدن بالقوة

الحكم للشارع اليمني والحكومة الجديدة تشكلت وفق تقاسم إماراتي سعودي ولهذا تم استبعادي كوني أنتمي للوطن.وللأسف رئاسة الجمهورية لم تدافع عنا، ورأي الإمارات والسعودية مني وعدم قبولهم بي، أمر طبيعي لرفضي الانصياع لهم. 

ما حدث للحكومة في معاشيق بعد هرولتهم الى عدن دون تنفيذ الشق الأمني والعسكري هو من جعل الحكومة الآن في حالة لا تحسد عليها.والسعودية سهلت لهم الوصول، والحادثة كانت مرتبة لإحداث مجزرة من أجل لفت أنظار العالم وحرفها للتخفيف عن الحوثيين.

الحل الأمثل دعم الحكومة وليس تهجيرها كما هو حاصل..

الناس يحتاجون حلول في ظل وضع كارثي تعيشه عدن والمناطق المجاورة.

نحن مع عودة الحكومة ولكن دون أن تكون تحت جناح أحد.

عدن يتحكم بها مجموعة بلاطجة تؤثر حتى على سياسة الحكومة.

حين كنا موجودين كان هناك بقايا دولة، والآن تم

الحل الذي نؤكد عليه في ظل مليشيا الانتقالي التي بلا مشروع وتخاذل الحكومة الضعيفة إما تطبيق الشق العسكري أو الدخول الى عدن بالقوة.

الهدف الآن توحيد كل القوى ومواجهة الحوثيين وكل مليشيات الانفصال.

نحن جزء من الدولة وسنظل، ولن نقبل بالمليشيات.

تعليقات الفيس بوك
Exit mobile version