توعد ما يسمى بـ”المجلس الانتقالي الجنوبي“، المدعوم اماراتيا، الاثنين 15 مارس/آذار، بالسيطرة على الدوائر الحكومية في وادي حضرموت خلال الفترة القادمة، واصفا الحكومة التي يشارك فيها بـ”الغاصبة والمجرمة وراعية الإرهاب“. الأطباء في المملكة العربية السعودية يخفون هذه الطريقة التي تعيدك لعمر الـ 25 دون جراحة أو بوتوكس! اقرئي الأطباء في المملكة العربية السعودية يخفون هذه الطريقة التي تعيدك لعمر الـ 25 دون جراحة أو بوتوكس! اقرئي Mono Goji Cream الأطباء في ذهول! حيلة بسيطة لتخسيس 11.5 كجم في أسبوعين بأمان الأطباء في ذهول! حيلة بسيطة لتخسيس 11.5 كجم في أسبوعين بأمان اخبار طبية مقترحات من واتهم الانتقالي، في بيان أصدره عقب المظاهرات واعمال الشغب الاي حدثت اليوم بسيئون، قوات المنطقة العسكرية الأولى بمدينة سيئون مركز وادي حضرموت بقمع “الاحتجاجات السلمية والعصيان المدني الذي نفذه أبناء المدينة بالرصاص الحي وحملات التنكيل القمعية ما ادى إلى إصابة عدد من الشباب واعتقال وملاحقة آخرين”. وقال: “هذه الأفعال الإجرامية المدانة لا تصدر إلا عن قوات احتلال غاشم وهي امتداد لسلسلة من الجرائم والانتهاكات التي ظلت تلك القوات الباغية تمارسها تجاه أحرار وادي حضرموت”. وأضاف أنه لن يدخر جهداً “في سبيل تمكينهم من إدارة مديرياتهم وتخليصهم من إجرام هذه القوات العسكرية الغاصبة الراعية للإرهاب”. وشهدت مدينة سيئون، اليوم، مظاهرة منددة بالزيادة الجديدة في أسعار المشتقات النفطية، رفع المحتجون أعلام وشعارات المجلس الانتقالي المطالب بالانفصال. وأصيب عدد من المحتجين التابعين للمجلس الانتقالي، بطلقات نارية في مدينة إثر مصادمات مع حراسة مبنى مجمع الدوائر الحكومي بالمدينة، لمنع اقتحام المبنى. بدورها، عقدت اللجنة الأمنية بمحافظة حضرموت الوادي والصحراء، مساء الاثنين، للوقوف أمام نتائج المظاهرة التي نظمها المجلس الانتقالي، وأصدرت بيانا توضيحيا بشأن المظاهرة وما تخللها من أعمال تخريبية وصفتها بـ”المتعمدة” ونفذتها مجموعات مندسة. وقال البيان الذي اطلع عليه ”مارب برس“، ان “اللجنة الأمنية تأسف أن تتحول المظاهرة من الإطار السلمي إلى أطار تخريبي، حيث حاول المتظاهرون اقتحام مبنی المجمع الحكومي وهو ما تم فعلاً”. وأوضح أنه حصل بعض التخريب المتعمد من قبل المتظاهرين أدى الى تحطيم زجاج عدد من السيارات ودراجة نارية وتهشيم زجاج عدد من الأبواب والشبابيك وتكسير عدد من كاميرات المراقبة وتخريب شبكة المياه للمجمع والاشتباك بالأيدي مع عدد من الجنود. وأكد البيان، أن ذلك اضطر الوحدات الأمنية والعسكرية المكلفة بحماية المجمع إلى التدخل والقيام بواجبهم في فض الشغب وأعمال التخريب التي نفذت من قبل مجموعات مندسة دخلت بين المتظاهرين . كما أعربت اللجنة الأمنية عن أسفها أن تكون حصيلة هذه الأعمال اللامسئولة إصابة عدد ثلاثة من الجنود المكلفين بحماية المجمع جراء قذف الحجارة وإصابة عدد أربعة مواطنين بشظايا خفيفة. وأشارت إلى أنه تم توجيه الجهات الصحية باعتماد علاج جميع المصابين والذين غادروا جميعهم المستشفى عدى أحد الأشخاص. وأكدت اللجنة الأمنية وقيادة السلطة المحلية على حق التظاهر السلمي كحق كفله القانون وقد نفذت عدد من النقابات والجهات الطلابية مظاهرة سلمية يوم أمس الأحد. وأهابت بجميع المواطنين والمكونات الحزبية والقبلية ومنظمات المجتمع المدني بالوقوف بمسئولية تجاه هذه الأحداث. كما أكدت أن الحفاظ على الممتلكات الخاصة والعامة مسئولية مشتركة بين الجهات الأمنية والعسكرية والمواطنين وأن أعمال الشغب وقطع الطرقات لا تمثل ثقافة أبناء حضرموت دعاة السلام والعلم والحضارة.

 

متابعات

اندلع حريق هائل، ظهر اليوم الإثنين 15 مارس/آذار، في مستودع سوق سوداء لبيع المشتقات النفطية بالعاصمة صنعاء الخاضعة لسيطرة ميليشيا الحوثي الإنقلابية.

وقال شهود عيان، إن حريقاً هائلاً شب في مستودع “سوق سوداء” للمشتقات النفطية أمام عمارة “بينون“ بحي شميلة قرب تقاطع شارع تعز مع شارع “بينون”.

وأشار الشهود الى ان سبب الحريق كان مولد كهرباء يتواجد في نفس الحوش الممتلئ ببراميل الديزل، منوهة الى خسائر مادية كبيرة جراء اندلاع الحريق، حيث تضررت عدد من المنازل والمحلات والمجاورة، بالاضافة الى احتراق سيارات التي كانت مارة وأخرى مركونة في الشارع.

وتكررت حوادث احتراق محطات بيع المشتقات النفطية “الأسواق السوداء” في المحافظات الخاضعة لسيطرة الحوثيين، والتي غالباً يعمل فيها أشخاص لصالح قيادات حوثية تتاجر بالمشتقات.

وتشهد تلك المحافظات أزمة وقود خانقة، افتعلتها مليشيا الحوثي بهدف إنعاش تجارة السوق السوداء مجددا وجني المزيد من الأموال لتمويل حربها ضد اليمنيين.

واكتسبت واردات الوقود أهمية متزايدة في تمويل الحرب وانعكست في صعود سريع للحوثيين في عالم التجارة والأعمال من خلال إدارة سوق سوداء مزدهرة للوقود وإنشاء شركات خاصة للاستيراد وتأسيس عشرات من محطات تعبئة الوفود.

وكان فريق خبراء تابع للأمم المتحدة أكد أن ميليشيا الحوثي المتمردة في اليمن تجني أموالاً طائلة من السوق السوداء، وأن الوقود كان “أحد المصادر الرئيسية لإيرادات الحوثيين”، وأوضح الفريق أن الميليشيا تجني نحو مليار دولار سنويا من توزيع الوقود والنفط في السوق السوداء.

 

تعليقات الفيس بوك
Exit mobile version