✍️. بقلم السفير المستشار د. منصور القاضي. رئيس المجلس العربي للمثقفين والأكاديميين للسلام والتنمية.
الاخوه أعضاء قيادات المجلس العربي نحن لازم نعلم ونفهَم ماذا يدور و يحاك ضد الامة العربية وماذا تسعى تلك الدول الاستعمارية وباذيالها التي دائما هي تترصد وتتابع كل خطوات الدول التي تسعى في فرض مكانتها في حماية الامة العربية، وما نقوم به من توضيح للقارئ العربي هو من أجل ان يفهم ماذا يدور حوله من مؤامرات ولا يستمر يصفق لتلك المؤمرات حيث في الاعوام العشر الماضية حدثت تغيرات كبرى، ومنها الربيع العربي والشرق الاوسط الجديد الذي رئينه باعيننا دمر كل شي وخسف بدول عربية إلى ماوراء العصر الحجري. نعم نحن شاهدنا إلى اين ذهبت اليمن والى اين ذهبت ليبيا وإلى اين ذهبت سوريا،وكلها هي مخططات اسرائيليه فارسية امريكية برطيانية، وولذلك دائما نقول الفوضى لاتقود إلى إلى فوضى ودمار وانهيار،كون الفوضى هي مؤشر في نهاية اي امة لاترتكز إلى مقومات رئيسية، كا الحماية الاستباقية في حماية الامن القومي لهذا الدولة او لتلك لانه لازم من نظره جادة في السياج الاول وهو الامن القومي لاي دولة وحمايته من الاختراقات وتحصينة بالعناصر المخلصة اهم نقطة. وماسقطت تلك الانظمة السابقة وتدحرجت في الربيع العربي بسبب وجود اختراقات في امنها القومي، وكانو يطبطبون على تلك الاحداث، وبخطوات هزيلة غير جاده ونافعه تحمي الامة التي كانت تحاك ضدها المؤامرات، لذلك الان مافيش مجال بان الامور تعود إلى تلك الدول والوحوش المفترسه بداخلها تنهش جسدها غير اولا التنظيف، كما هو الجرح في جسد الانسان اذا لم يتم تعقيمة وتنظيفه وازالة الشؤئب التي حوله يبدا يتقرح ويتجرثم ثم يسبب تسمم للجسم كله ثم يموت صاحب ذلك الجرح، اذا نحن كذلك في العمليات الوقائية والاستباقية لازم من تصنيف تلك التنظيمات الارهابية. التي هي سبب دمار الامة. وكوننا نحن نخبة اكاديمية ومثقفة ومن قادة وسفراء وشخصيات عربية في هذا المجلس العربي للمثقفين والاكاديميين للسلام والتنمية، يجب ان نقوم بواجبنا ونتحمل مسؤلية تاريخية امام اجيال قادمة نستطيع نحميها من التشرذم والانهيارات التي ترسم للامة ونحذر من هذه المخططات القبيحة ضد الشعب العربي والامة العربية ونحمي الاسلام ومقدساتنا بكل مانستطيع، بالكلمة بالقلم بالصوت وبكل الطرق المتاحة نحصن مجتمعنا العربي ونقول اي تنظيمات تخرج تظاهر ضد اي حاكم بكلة تغيير هولا هم اعدا الامة لانهم يريدون استحداث صراعات كذيرة في المجتمع وخروج عن الحاكم منهي حذرنا الرسول عنه فقال عليه الصلاة والسلام افتنة نائمة لعن الله من ايقظها ولا يجوز الخروج ضد اي نظام او حاكم هو الفوضى وكما شاهدنا ونشهد إلى الان، اذا انتبهوو ايها النخبة المجتمعية التي تعتبرَو ركيزة قوية لحماية المجتمع من أولئك المهذيين الجماعات الخارجة عن القانون هم شياطين و عملاء الذين يخونو اوطانهم ويبيعوها في أسواق النخاسة احذروهم قاتلهم الله. ونوقف مع قيادات الأمة العربية التي تسعى الي نهضه الأمة، التي حققت للأمة المنجزات والمعجزات والتطور والرقي كما نشاهدها في تلك الدول كا المملكة ومصر والكويت والمغرب والإمارات وكثير من الدول العربية. وناخذ نموذجاً لقيادات المملكة العربية السعودية التي فعلا حققت لشعبها الحياة الكريمة. طيب نسأل ونوضع هذا السؤال ونجيب علية
ماذا حققت المملكه العربيه السعوديه؟
يعد اقتصاد المملكة العربية السعودية من أكبر عشرين اقتصادًا في العالم، وأكبر اقتصاد في العالم العربي وكذلك في منطقة الشرق الأوسط. هي عضو دائم وقائدة دول أوبك. وهي عضو دائم في مجموعة دول مجموعة العشرين. تمتلك المملكة العربية السعودية ثاني أكثر الموارد الطبيعية قيمة في العالم، بقيمة إجمالية تبلغ 35 تريليون دولار،اذا هذادمثل حي ونحيي قيادات المملكة العربية السعودية ممثلة بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك الحزم والعزم وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان رائد التغيير والنهضه والتنمية المستدامة وكذلك جمهورية مصر العربية فهما الدولتان العربيتان اللتان تعتبران السياج المنيع للأمة العربية….