د/ الفت الدبعي
#
——————————————————-
أجمل شي في مصر أن الادارة العامة لمكافحة جرائم المعلومات والتكنولوجيا تعمل خلال اربع وعشرين ساعه .
الآن خرجت من مباحث الانترنت في مصر بعد أن اكملت أنا والمحامي توثيق مقالة عادل الشجاع الجديده المعنونة ب( قضيتي مع رشاد العليمي ومعين عبد الملك وليس مع الفت الدبعي ) التي اكد فيها عادل الشجاع للمرة الثانية على تاكيد ما ورد في مقاله السابق (جوازي بلا وصايه تمهيد لمجتمع المثليه في اليمن )
كما وثقت في الاداره العامة لمكافحة جرائم المعلومات والتكنولوجيا الى جانب تاكيده على جريمته الاولى
الجرائم والتهم الجديده التي توجه بها لي ومنها اتهامه لي بالتالي :-
1- أنني ادعي بأنني مستشاره الرئيس بينما الحقيقة انني عضوة هئيه التشاور والمصالحه وهذه الاساليب الابتزازية لن تمر .
2- انني سافرت لمقاضاته على حساب الحكومه والرئاسة بينما أنا متحملة أنا ووالدي كل تكاليف التقاضي في هذه القضيه من اقل فلس فيها الى اعلى فلس .
3- اتهامه لي أنني أسرق من المال العام وانني ادافع عن الفساد .
4- اتهامه لي بأنني اعمل لصالح آل جابر .
5- اتهامه لي بأني أدعو الى هدم الاسرة اليمنيه وادعو الى حمايتها عبر السفارات والمنظمات والمبعوث الاممي ، بينما انا طالبت كل الاليات الوطنيه ان تحمينا من كل الانتهازيين ومدعي الفضيله ومزيفي الوعي ابتداء من مطالبتي للحكومة اليمنيه وكل المؤسسات المعنيه بقضيتي وقضيه كل امرأة يمنيه والتي لم يستجيب لها احد وما زالت قضيتي في وزارة الخارجيه عالقه حتى الان وما زالت شكاوي التقديم التي تقدمت بها لرئيس الوزراء لم يرد عليها كمواطنه يمنيه حتى الان وما زالت وزارة الشؤون القانونيه وحقوق الانسان لم تعمل لنا شي رغم شكوانا .كما ان كل حملات التحريض والتشهير تجاهي وتجاه اليمنيات لم تمارس وزارة الثقافه ولا وزاره الاوقاف أي دور فيها ولا اي وزارة أو آليه من الاليات الوطنيه سوى بيان يتيم للجنة الوطنيه للمرأه لأنه كان الاولى أن يتم رفع قضايا على الياتنا الوطنيه التي لم تتحرك للدفاع عننا وحمايتنا من كل انتهازي يدعي الفضيله والدفاع عن الاسره اليمنيه بينما كل دعاويه هو ضد مصلحه الاسره اليمنيه وامثال هؤلاء مزيفي الحقايق النضال ضدهم ومن اجل اضعافهم وكشف حقيقتهم هو واجب وطني مقدس .
واخيرا على عادل الشجاع ان يدرك تماما انه لا يتعامل مع نموذج المرأة التي في رأسه .
فانا وبعد ان اتحت له فرصه عبر الوسطاء الذين ارسلهم كنت اعتقد انه سيشعر بالذنب ويقدم مؤشرات تدل على اعترافه بالجريمة ولكن رده كان مزيد من الجرائم و تزييف الوعي والحقايق للمره الثانيه .
أما الان فلن يكون بيني وبينه الا القضاء
وعليه مواجهة التهم السابقه والتهم الحالية
قولوا لعادل الشجاع كانت امامك فرصه للاعتراف بالحقيقة ورد الاعتبار وجبر الضرر وضمان عدم التكرار ولكنك اخترت لنفسك مصير اخر لذلك تحمل مسؤوليه قرارك وبيني وبينك القضاء .