لا أدري ماالذي يمكننا فعله لأجل الكاتب محمد صادق العديني
لا رغبة لدي في استعراض مزايا ومبادئ صديق أراه في تلك الصورة وحيدا ، نظراته فيها عتاب لكل شيئ ، للمبادئ وللصحب ولبلاد بأسرها كأنما طفت على عيون محمد ، مثل وجود تعب من ادعاء التماسك واستسلم للتعب .
هذي بلاد لا تجد فيها جهة رسمية تلفت انتباهها لأجل صحفي يواجه المرض اعزلا حتى من زملائه .
تردد فقط : لن نتخلى عنك يا محمد ، دون أن أدري مالذي يسعني فعله .
غدا سنكون معا ويارجال والله لنقاسمك التعب ونجد طريقة لمساندتك دون أن نجرح كبريائك .
لكل زميل هنا : لا تدعوا هذا الفارس يواجه المصير وحيدا .
تعليقات الفيس بوك