ماجد ياسين
قسما برب محمد أني عملت ست سنوات في العمل الاغاثي والانساني أكثر من ست سنوات ما فرقت يوم بين نازح أو محتاج أو يتيم على أساس مناطقي أو مذهبي أو حزبي ومعيارنا فقط الاحتياج بل كانت الأولوية للنازحين القادمين إلى إب و الله شاهد على ذلك
لكن ما يحصل لإب من استقصاء أو تهميش وتجاهل هو من يجعلنا ندافع على إب بهذا الكم الذي يحسبه البعض مناطقي لكنه من حق إب أن تنعم بخيراتها ولا يتم أقصاء أبنائها وتجاهلهم وعلى هذا ندندن
إب بيتنا الكبير ولا خير فينا إن لم نتحدث عما ينالها وسنكون خداما لكل من يخدمها وأعداء ضد من يحاول تقزيمها أو النيل منها وأحسبونا ما شئتم لكنا لسنا مناطقيين ولا عنصريين ل نحول طيبة إب الئ سذاجة وسلميتها الى إستغلال فقط نريد إب تعامل أسوة ببقية المحافظات مرورا من صعدة وعمران وحتى ذمار والسلام
تعليقات الفيس بوك